التخطي إلى المحتوى الرئيسي

رَغبة






مرّت بخاطري بالأمسِ
مثل طلقةٍ 
وغفوتُ
فتحتُ، في الصباحِ، عينيَّ 
على دمٍ
ينزُّ من جهةِ القلب..

أحمرٌ هذا الحبّ، قانٍ
والمسافاتُ 
طِوال..

كأسٌ أخرى، 
لتنسى
وينساكَ الحُزن..

نم، إذا استطعتَ، عميقاً
أو مُت،
واترك نوافذك مشرعةً
علّها، ذات يأسٍ
تجيءُ..

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

كأننا لم نفترق!

الأنشودةُ الأخيرة

التغريبة الفلسطينية